جودة الهواء في لندن
ضار للفئات الحساسة
في هذا المستوى يصل تلوث الهواء إلى مستويات عالية ويشكل خطورة على الأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية. إذا كنت تعاني من صعوبة في التنفس أو تهيج في الحلق، فينبغي عليك تقليل الوقت الذي تقضيه في الهواء الطلق.
يبلغ تركيز جزيئات الغبار PM2.5 في لندن حاليًا 5.2 ضعف القيمة التوجيهية السنوية لمنظمة الصحة العالمية "WHO" لجودة الهواء.
في هذا المستوى يكون الهواء نظيف ولا يشكل التلوث أي خطر أو قد يشكل خطر بسيط. مقبول بالنسبة لمعظم الناس.
تُعد جودة الهواء مقبولة بشكل عام لمعظم الناس في هذا المستوى، ولكن بعض الملوثات قد تشكل مخاطر صحية معتدلة على عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين لديهم حساسية شديدة لتلوث الهواء.
في هذا المستوى يصل تلوث الهواء إلى مستويات عالية ويشكل خطورة على الأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية. إذا كنت تعاني من صعوبة في التنفس أو تهيج في الحلق، فينبغي عليك تقليل الوقت الذي تقضيه في الهواء الطلق.
قد يشعر الأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية بالمرض في هذا المستوى. وقد يشعر الأشخاص الأصحاء بضيق في التنفس أو تهيج في الحلق إذا قضوا الكثير من الوقت بالخارج. ينبغي الحد من التعرض للهواء الطلق لفترات طويلة.
في هذا المستوى قد يبدأ الجميع في الشعور بتأثيرات صحية، وقد يتعرض الأشخاص الذين يعانون من الحساسة لتأثيرات أكثر خطورة. وتكون هناك زيادة في احتمالية تدهور وظائف القلب والرئة. يجب الحد من الأنشطة الخارجية في الهواء الطلق.
لندن: معلومات تفصيلية
البيانات السابقة للطقس
أقصى درجة حرارة للجو في لندن لهذا اليوم لآخر 75 سنوات من الملاحظات هي +20,1°C ، مسجلة في 1990.
تم تسجيل الحد الأدنى 0.7 في 1952.
تم تسجيل أعلى معدل لسقوط للأمطار (19,8 ملم) في لندن في 1983. وصل أقصى معدل لهبوب الرياح إلى 32,27 متر / ثانية في 1987.